التسليم المطلق لله تعالى والرضا بقضائه من أعلى مراتب اليقين وأصدق دلائل الإيمان وهو مصدر ثري للسكينة والثبات في مواجهة أقدار الحياة
حين يسلم المسلم أمره لربه ينال طمأنينة لا تقدر بثمن تنبع من ثقته بأن ما يصيب المؤمن لم يكن ليخطئه، وأن في كل قضاء إلهي حكمة ورحمة وإن خفيت عنه.
وتتمثل الثمرات في تعزيز الثبات النفسي واتزان الانفعالات وقبول الواقع بتفاؤل ورضا، مما يمكن المسلم من التعامل مع الشدائد بقلب مطمئن وعقل راجح كما يُثمر التسليم في القرب من الله عز وجل ونيل عظيم الأجر والثواب، إذ قال تعالى: ﴿وَبَشِّرِ ٱلصَّـٰبِرِينَ﴾، ويغدو العبد أكثر قوة في السراء وأكثر ثباتا في الضراء مستودعا أمره لله بثقة مطلقة تنعكس في حياته سلاما ورضا وحسن ظن بخالقه.
حين يسلم المسلم أمره لربه ينال طمأنينة لا تقدر بثمن تنبع من ثقته بأن ما يصيب المؤمن لم يكن ليخطئه، وأن في كل قضاء إلهي حكمة ورحمة وإن خفيت عنه.
وتتمثل الثمرات في تعزيز الثبات النفسي واتزان الانفعالات وقبول الواقع بتفاؤل ورضا، مما يمكن المسلم من التعامل مع الشدائد بقلب مطمئن وعقل راجح كما يُثمر التسليم في القرب من الله عز وجل ونيل عظيم الأجر والثواب، إذ قال تعالى: ﴿وَبَشِّرِ ٱلصَّـٰبِرِينَ﴾، ويغدو العبد أكثر قوة في السراء وأكثر ثباتا في الضراء مستودعا أمره لله بثقة مطلقة تنعكس في حياته سلاما ورضا وحسن ظن بخالقه.