1. معلومات عامة
٢. تحليل ضوابط التحرير الصحفي في الصحيفة
تلتزم صحيفة “العربي الجديد” بضوابط تحريرية صارمة تبدأ من الاستخدام اللغوي الصحيح وصولاً إلى التوثيق الأخلاقي للمصادر فعند تصفح المقالات لا يُلاحظ إلا لغة عربية فصيحة خالية تماماً من الأخطاء الإملائية أو النحوية، وذلك بفضل نظام مراجعة متكرر قبل النشر يضمن مطابقة كل نص لمعايير «ميثاق التحرير» للمقرر.
كما تُعتمد العناوين الرئيسية والصفرية على أسلوب واضح ودقيق لا يبتدع صياغات مبهمة أو مثيرة للرأي دون دليل، بل تعكس محتوى المقال بإنصاف وتركيز (مثال: عنوان “الاتحاد الأوروبي يراجع سياسته تجاه ليبيا” يوضح الطرفين والموضوع دون مبالغة) كذلك أخلاقيات النشر تراعي حقوق الملكية فتذكر دائماً جهات الصور والفيديوهات مثل رويترز وGetty ويُرفق تحت كل وسيلة إعلامية شرح موجز لمصدرها وتاريخ نشرها.
٣. تحليل مبادئ التحرير الإلكتروني في الصحيفة
تعتمد “العربي الجديد” مبادئ التحرير الإلكتروني عبر تنظيم المحتوى رقمياً بحيث يسهل على القارئ المسح البصري والانتقال بين الفقرات بسلاسة فمن جهة تقسّم المقالات إلى فقرات قصيرة وعناوين فرعية واضحة (H2, H3) تسمح بفهم هيكلية النص سريعاً، ومن جهة أخرى يراعي التصميم التباين اللوني للخطوط والعناوين لتمييز الأقسام داخل الصفحة.
كما يتوفر شريط تنقل علوي يضم أقسام السياسة والاقتصاد والثقافة والرياضة والمجتمع مع قوائم منسدلة للفئات الفرعية، مما يساعد في تصفح المحتوى بوضوح ودون تشتيت.
وبخلاف المجلات الورقية، تقدّم “العربي الجديد” مزيجاً ديناميكياً بين الأخبار الفورية المختصرة والتحليلات المعمقة، بحيث يعرض القسم الخاص بالعاجل الأخبار بإيجاز، بينما يخصص قسم التحليل مقالات مطوّلة تشرح أسباب وتداعيات الأحداث.
٤. توظيف أدوات الصحافة الإلكترونية في الصحيفة
توظّف “العربي الجديد” أدوات الصحافة الإلكترونية لتعزيز تجربة المستخدم وتفاعله مع المحتوى حيث تدمج الصور عالية الدقة ضمن المقالات، وتدرج مقاطع الفيديو التوضيحية القصيرة في مواضع استراتيجية لإثراء الخبر، كما تستخدم الإنفوغرافيك لشرح البيانات المعقدة (مثال: خريطة إنفوجرافيك لانتخابات بلد معين). كما تتضمن المقالات روابط تشعبية داخلية («اقرأ أيضاً») تربط بأرشيف الصحيفة، وخارجية لمصادر كمنظمات دولية وتقارير رسمية، مما يعزز مصداقية المعلومات ويسهل التوسع في البحث.
أما تفاعل الجمهور فيتحقق عبر قسم التعليقات المعتمد على Facebook Comments وأزرار المشاركة الفورية على فيسبوك وتويتر وواتساب، بالإضافة إلى صفحة أرشيف منظمة تُصنف بالسنوات والأشهر وتدعم البحث بالكلمات المفتاحية والتاريخ.
٥. رأيي الشخصي
أجد أن “العربي الجديد” تقدم نموذجاً متكاملاً في الصحافة الإلكترونية من حيث جودة التحرير وتنوّع الوسائط وتفاعل الجمهور، مما يؤمن للقارئ متابعة سلسة بين الخبر والتحليل.
نقاط قوتها تمثلت في السرعة والدقة اللغوية وتنظيم المحتوى، بينما يكمن تحدّيها في الإعلانات المنبثقة التي قد تشتت الانتباه أحياناً، إضافة إلى افتقار بعض الأخبار العاجلة إلى عمق التحليل الفوري
بالمقارنة مع الصحافة الورقية، تتفوق “العربي الجديد” بتحديثها اللحظي وتوظيفها الوسائط المتعددة والملخص الذي يتم انشائه بواسطة الذكاء الاصطناعي والتفاعلية المباشرة مع القارئ–عناصر لا توفرها النسخ المطبوعة.
- اسم الصحيفة الإلكترونية: العربي الجديد
- الرابط الرسمي للموقع https://www.alaraby.co.uk
- نوع المحتوى الغالب: سياسي وتحليلي غالباً، مع تغطيات فكرية وثقافية واقتصادية ورياضية.
٢. تحليل ضوابط التحرير الصحفي في الصحيفة
تلتزم صحيفة “العربي الجديد” بضوابط تحريرية صارمة تبدأ من الاستخدام اللغوي الصحيح وصولاً إلى التوثيق الأخلاقي للمصادر فعند تصفح المقالات لا يُلاحظ إلا لغة عربية فصيحة خالية تماماً من الأخطاء الإملائية أو النحوية، وذلك بفضل نظام مراجعة متكرر قبل النشر يضمن مطابقة كل نص لمعايير «ميثاق التحرير» للمقرر.
كما تُعتمد العناوين الرئيسية والصفرية على أسلوب واضح ودقيق لا يبتدع صياغات مبهمة أو مثيرة للرأي دون دليل، بل تعكس محتوى المقال بإنصاف وتركيز (مثال: عنوان “الاتحاد الأوروبي يراجع سياسته تجاه ليبيا” يوضح الطرفين والموضوع دون مبالغة) كذلك أخلاقيات النشر تراعي حقوق الملكية فتذكر دائماً جهات الصور والفيديوهات مثل رويترز وGetty ويُرفق تحت كل وسيلة إعلامية شرح موجز لمصدرها وتاريخ نشرها.
٣. تحليل مبادئ التحرير الإلكتروني في الصحيفة
تعتمد “العربي الجديد” مبادئ التحرير الإلكتروني عبر تنظيم المحتوى رقمياً بحيث يسهل على القارئ المسح البصري والانتقال بين الفقرات بسلاسة فمن جهة تقسّم المقالات إلى فقرات قصيرة وعناوين فرعية واضحة (H2, H3) تسمح بفهم هيكلية النص سريعاً، ومن جهة أخرى يراعي التصميم التباين اللوني للخطوط والعناوين لتمييز الأقسام داخل الصفحة.
كما يتوفر شريط تنقل علوي يضم أقسام السياسة والاقتصاد والثقافة والرياضة والمجتمع مع قوائم منسدلة للفئات الفرعية، مما يساعد في تصفح المحتوى بوضوح ودون تشتيت.
وبخلاف المجلات الورقية، تقدّم “العربي الجديد” مزيجاً ديناميكياً بين الأخبار الفورية المختصرة والتحليلات المعمقة، بحيث يعرض القسم الخاص بالعاجل الأخبار بإيجاز، بينما يخصص قسم التحليل مقالات مطوّلة تشرح أسباب وتداعيات الأحداث.
٤. توظيف أدوات الصحافة الإلكترونية في الصحيفة
توظّف “العربي الجديد” أدوات الصحافة الإلكترونية لتعزيز تجربة المستخدم وتفاعله مع المحتوى حيث تدمج الصور عالية الدقة ضمن المقالات، وتدرج مقاطع الفيديو التوضيحية القصيرة في مواضع استراتيجية لإثراء الخبر، كما تستخدم الإنفوغرافيك لشرح البيانات المعقدة (مثال: خريطة إنفوجرافيك لانتخابات بلد معين). كما تتضمن المقالات روابط تشعبية داخلية («اقرأ أيضاً») تربط بأرشيف الصحيفة، وخارجية لمصادر كمنظمات دولية وتقارير رسمية، مما يعزز مصداقية المعلومات ويسهل التوسع في البحث.
أما تفاعل الجمهور فيتحقق عبر قسم التعليقات المعتمد على Facebook Comments وأزرار المشاركة الفورية على فيسبوك وتويتر وواتساب، بالإضافة إلى صفحة أرشيف منظمة تُصنف بالسنوات والأشهر وتدعم البحث بالكلمات المفتاحية والتاريخ.
٥. رأيي الشخصي
أجد أن “العربي الجديد” تقدم نموذجاً متكاملاً في الصحافة الإلكترونية من حيث جودة التحرير وتنوّع الوسائط وتفاعل الجمهور، مما يؤمن للقارئ متابعة سلسة بين الخبر والتحليل.
نقاط قوتها تمثلت في السرعة والدقة اللغوية وتنظيم المحتوى، بينما يكمن تحدّيها في الإعلانات المنبثقة التي قد تشتت الانتباه أحياناً، إضافة إلى افتقار بعض الأخبار العاجلة إلى عمق التحليل الفوري
بالمقارنة مع الصحافة الورقية، تتفوق “العربي الجديد” بتحديثها اللحظي وتوظيفها الوسائط المتعددة والملخص الذي يتم انشائه بواسطة الذكاء الاصطناعي والتفاعلية المباشرة مع القارئ–عناصر لا توفرها النسخ المطبوعة.